السيرة الذاتية ل (اميشا باتل)
أميشا باتل :
الاسم الكامل : أميشا باتل
المهنة : الممثّلة
العيون :الأسود
الشّعر : الأسود
الطّول : 5'4"
الوزن : 48 كيلوجرامًا
تاريخ الميلاد : تاسع يونيو 1976
مكان الميلاد : مستشفى حلوى المخالفة, بومباي
البرج : برج الجوزاء
أسماء التّدليل : الملاك
الحيوانات الأليفة : أخي, أشميت, الذي هو شيطان في الخفاء
الجوائز : الميدالية الذّهبيّة في الاقتصاد في بوسطن جامعة تفتس, الرّقص, الخطابة و النّقاش في المدرسة و مستويات الكلّيّة
العائلة : الأب - أميت باتل, الأمّ - أشا باتل, و الأخ أشميت باتل
ليس لدى بنت / صديق / اسم الزّوجة واحد الآن
الهوايات : القراءة, الكتابة, الشّعر
شعار الحياة :واصل الحلم . تتحقّق الأحلام ."
أحبّ : الأمانة, الاستقامة و ليُعْجَبَ
أكره : المعايير المزدوجة و النّفاق
أنا خائف من : ليس يكون فهم
أنا خرافيّ تقريبًا : أُشَغَّل للأسماء و أعداد ب: التّحدّيات في الحياة
أكبر خوفي : هل للنّاس لدى جزئيًّا خبز معرفة / معلومات
أُشَغَّل ب: التّحدّيات في الحياة
قوّتي : عائلتي و ثقتي بالنّفس السّاحق
ضعفي : عائلتي, الحلويّات و التّسوّق
جاذبيّتي : روح دعابتي
وهمي الأكثر توحّشًا : سيجيء فارس في تلميع الدّرع ينقذني
بطلي : أبي
توابلي : هل أيضًا للتّولّي
خيطي السّكنيّ المفضّل : الأيّام السّعيدة هنا ثانية
أكبر إضافاتي : روح دعابتي, قدرتي للسّخرية من نفسي
عاطفتي : للنّجاح في كلّ جانب حياة
أكبر حاجتي : ليُحَبّ و ليحصل على مجهوداتي قُدِّرَ
ملكي المفضّل : عقلي
ما يتعبني بدرجة كبيرة : طلب الكون للا عمل شيء
ما يلمسني بدرجة كبيرة : البساطة و الأمانة في الحياة
عيد ميلادي : يونيو التّاسع
تشاي المفضّل : الشّاي الصّينيّ بأعشاب
العطر المفضّل : الماء البارد للنّساء, بلجاري, إيسي ميييك زادور ( كريستيان ديور )
النّظّارة الشّمسيّة : جكي
المثير : الشّخصيّة و روح الدّعابة الجذّابان . أحبّ النّاس الظّريفة
السّيّارة المفضّلة : فيراري تيستاروسا
ممثّل / ممثّلة مفضّل : أمير خان و ريتشارد جير, جوليا روبرتس و مادري ديكسيت
المصمّمون المفضّلون : صخريّ .إس . و جكي, لويس فوتون, موسكينو
الألوان المفضّلة : أبيض, الطّفل قرنفليّ, الأزرق الفاتح
وجهة الإجازة المفضّلة : باريس
طعام / طريقة طهي مفضّل : التّايلانديّ . الطّعام غير الصّحّيّ خارج الطّريق . تشاات, بهل بري
كاهو ناء باياار هاي فيلم الأوّل ظهور
هل عرفت ؟ جعل فيلم أوّل ظهورها هريثيك نجم نجوم ليليًّا, لكنّ أيضًا عمل الممثّلة الكبيرة الخاصّة بها بسبب أدائها و يشاهد الفيلم .
الكون شخصيًّا مع أميشا :
صف نفسك في ثلاثة كلمات
حسّاس, مهتمّ, ودود .
ما إضافاتك و ناقصك كممثّل ؟
نقطتي الإضافيّة هي أننيّ دائمًا طالب راغب أن يتعلّم . ناقصي هو نقصي للدبلوماسيّة . أعبّر عن رأيي, وضعت قدمي في فمي باستمرار .
ما أكبر قوّتك و أكبر عيب ؟
أكبر قوّة هي عائلة و ثقة النّفس . ضعفي هو الطّعام و التّسوّق .
ماذا تجمعه ؟
الكتب, الموسيقى, حقائب اليد و أحذية .
ماذا سوف أنت إذا ليس ممثّل ؟
سأقضم الأعداد في البورصة و أصبح سئمًا من جمجمتي .
الّذي الولد قبّلت أوّلاً ؟
ربّما أخي أو ابن أخ .
ماذا الأفضل يجامل قد تلقّيت حتّى الآن ؟
أنت جمال بالأمخاخ .
الذي/التي ذلك الّذي الحدث الذي غيّر حياتك ؟
اليوم وقّعت كاهو ..ناء باياار هاي .
الحبّ إلى تعني ؟
الحياة .
الحياة إلى تعني ؟
التّمتّع كلّ دقيقة إلى الأكثر امتلاء
أميشا باتل : السّيرة
أنا تُحُمِّلْتُ في بومباي في عائلة باتل المشهورة . كان جدّي محامي سياسيّ المحامي المشهور راجني باتل الذي كان رئيس لجنة براديش الكونجرس لبومباي . جدّتي هي بريء إنسان الذي قد عرفته في حياتي . ملكنا عائلة متعدّدة الأجناس هنديّة حقيقيّة . أبي لأصل ججاراتي-ماهاراشترايان و سيندي للأمّ الخاصّ بي, لذا نهزم كلّ الثّقافة و التّقاليد الهنديّة .
الحقّ من الطّفولة, نحن رُبِّينَا في تقليديّ حتّى الآن طريقة حديثة . لم ينغمس أخي و أنا في المفرقعات أثناء ديوالي أبدًا, بسبب القلق للأطفال الصّغار الذين يعملون في المصانع لصنعهم . بالمثل, نحن شُجِّعْنَا أن نشارك بدور في أنشطة خارج المنهج . كنت بشدّة في الفنّ, اللّوحة, الخطابة و نقاشات . فزت بعدّة جوائز في المدرسة و الكلّيّة . كنت ممثّلة مدرسة مدرستي و أنا فخور جدًّا بالحقيقة .
حصلت للذّهاب إلى الولايات المتّحدة لدراسة الاقتصاد في جامعة الخصلة في بوسطن . كان خبرةً كبيرةً تدرس في الحال اعتدت العرض أثناء إجازاتي في بومباي . قد عرضت للمهرجان و الفاتنة و لاكم و المنتجات الأخرى الكثيرة .
عندما رجعت من الدّول, كنت أعمل في شركة ماليّة لكنّ تسع إلى خمسة أعمال كانت جدًّا الكثير لي للتّولّي . قد كان لديّ الميل نحو الحقول الإبداعيّة دائمًا و قريبًا أصبح سئمًا للحياة في مكان تغيير الملابس . لست شارعًا ذكيًّا, لذا لم يكن من الممكن أن أتصرّف في ضغوط الكون محاسب . أنا مدرّب في رقص كلاسيكيّ هنديّ و أعطيت أدائي الأوّل في سنّ ستّة ! لذا عندما لم يكن من الممكن أن أرضي رغباتي المبدعة, انضممت إلى جماعة مسرح و بدأت التّمثيل في المسرحيّات .
إنّه غريب كيف كاهو نا. .حدث باياار هاي إليّ . قد ميّز أبي راكيش روشان عن الوقت الطّويل . مرّة, عندما كنت صغيرًا جدًّا, قد رآني أرقص في عرس و هو قد أخبر أبي أن يوم واحد, سيبدأني في الأفلام . بشدّة قد تجادل أبي معه . لذا كان قدرًا عندما دعا أمّي وني لبيته للغداء و عرض الفيلم عليّ هريثيك المعاكس ذلك . كان حلمًا متحقّقًا .
عندما أخبرت أمّي و أبي عن قراري دراسة الفيلم, كانت هناك الحرب العالميّة الثّالثة في البيت . جعلوني أرى كلّ عيوب الكون ممثّلة و أخبرتهم أو كلّ ميزات الكائن في الأفلام . أخيرًا, جاءوا و رأوا مسرحيّتي و اتّفقوا أننيّ سأموت إذا لم أحصل على فرصة للكون ممثّلةً . لذا لانوا . لن أكون ممتنّ بالقدر الكافي أبدًا إلى آبائي لسماح لي أن أصبح ممثّلةً . أيضًا, لن أترك لثقتهم و إيمانهم فيّ أن يذهبا أبدًا بلا جدوى . سأثبت نفسي بعملي الشّاقّ و أنا واثق أننيّ سأكون قادر أن أعمل الكثير من العمل الجيّد في صناعة السّينما ."